منح هذه الشارة يعتمد على استجابة الشاطئ لمعايير ينتمون إلى أربع عائلات:
1. الإخبار، التوعية و التربية على البيئة.
2. جودة مياه الاستحمام.
3. الصحة والسلامة.
4. التجهيز والتدبير.
يتم معاينة استجابة الشاطئ لهذه المعايير خلال فصل الصيف من قبل أعضاء لجنة وطنية تشرف عليها مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة.
وللتذكير ، إن “اللواء الأزرق” تم نقله إلى المغرب في عام 2005 بتوجيه من صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء ، رئيسة مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة ، التي حشدت حول هذا المشروع شركاء من القطاعين العام والخاص والجهات الفاعلة في المجتمع المدني لرفع مستوى شواطئ نظيفة للاستجابة للمعايير الدولية ، مما يساهم في تنمية السياحة الساحلية في المملكة.
عرف عدد الشواطئ الحاصلة على “اللواء الأزرق” تحول ملحوظا في الفترة مابين 2005 و 2010، من لواءين في سنة 2005 إلى 20 لواء أزرق في موسم الصيفي 2011.
ويدير هذه الشارة الدولية مؤسسة الدولية التربية البيئية، وهي شبكة من المنظمات غير الحكومية تنتمي إلى 60 دولة ، وتهدف إلى تشجيع وتنفيذ التوعية و التربية على البيئة.
حصلت 3012 شاطئ على للواء الأزرق في دورة 2011 تنتمي إلى 41 بلدا (أوروبا، كندا، منطقة البحر الكاريبي ، نيوزيلندا ،جنوب أفريقيا وتونس والمغرب).