جميعا من أجل بيئتنا

حماية الساحل

الشواطئ النظيفة
تحت شعار ``لنجعل شواطئنا تبتسم``، أطلقت المؤسسة عملا ضخما لتنظيف الشواطئ في جميع أرجاء المملكة. ويعنى برنامج الشواطئ النظيفة اليوم بنظافة أزيد من 100 شاطئ من بين الشواطئ الأكثر رواجا في المغرب، وكذلك بأمانها وتجهيزها وتنشيطها.
نجاح صيفي
عملية الشواطئ النظيفة، التي أطلقت في سنة 1999 بمبادرة من المغفور له جللا الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، وحتى قبل إنشاء المؤسسة، أصبحت اليوم برنامجا شاملا لحماية الساحل وللتحسيس بالبيئة. وتلتحق شواطئ جديدة في كل سنة بهذا البرنامج وتتعبأ من أجل البيئة.

حشدت المؤسسة كافة الفاعلين الضروريين لنجاح برنامج الشواطئ النظيفة: البلديات الساحلية، مرفقة بالمديرية العامة للجماعات المحلية التابعة لوزارة الداخلية باعتبارها الوزارة الوصية، وشركاء اقتصاديين يوفرون خبراتهم الإدارية وموارد مالية، وكذلك المجتمع المحلي، والجمعيات أو المنظمات المحلية.

يقوم هؤلاء الفاعلون معا في كل موسم صيف بتدبير الشواطئ، وتنشيطها وحمايتها باعتبارها فضاءات تتعرض للهشاشة نتيجة للإقبال المتزايد عليها كضريبة لنجاح البرنامج.

ويتم التركيز اليوم على تنمية مهارات البلديات المكلفة بتدبير الشواطئ بغية تعزيز استقلالها وتعميم البرنامج على كافة شواطئ المملكة.

حماية الساحل

الشواطئ النظيفة

الأهداف

  • مقدمة
  • تطبيق
  • الإنجازات
يعتبر برنامج الشواطئ النظيفة برنامجا رئيسيا للمؤسسة تتلخص أهدافه الموسعة فيما يلي:
حماية الشواطئ و الساحل، هذا الفضاء المعرض للهشاشة.
ضمان سلامة المصطافين.
ضمان نظافة الشواطئ ومياه الاستحمام في كل موسم صيف.
تنشيط الشواطئ والتحسيس بالبيئة، لا سيما بين صفوف الشباب والصغار.
تجهيز الشواطئ بالمعدات الضرورية للنظافة واحترام البيئة.
تحسيس المصطافين وتثقيفهم.

تطبيق

يتم انطلاق برنامج الشواطئ النظيفة في كل موسم صيف، من شهر يونيو إلى شهر شتنبر، وفقا لمنهجية تتحسن كل سنة وبمشاركة فعلية للبلديات والشركاء الاقتصاديين والمجتمع المدني.
اطلاق عمليات التحسيس بالبيئة والتربية البيئية
تنظيم التنظيف اليومي للشواطئ
وضع البنى التحتية الصحية، والخاصة بالسلامة والتنشيط
الانجاز المنهجي لخطط استخدام وتدبير الشواطئ (PUGP)
مراقبة الامتثال لشروط برنامج الشواطئ النظيفة

الإنجازات

106

من الشواطئ منخرطة في البرنامج

30

شاطئا يحملون شارة اللواء الأزرق

100000

مصطاف يوميا