إن التزام صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء من أجل حماية الشواطئ أكسبها في سنة 2007 لقب سفيرة الساحل من قبل خطة العمل من أجل المتوسط التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
ووعيا منها بالمسؤوليات التي تقع على عاتقها بموجب هذا الوضع، تعمل صاحبة السمو الملكي مع المؤسسة من أجل توسيع برنامج الشواطئ على كافة السواحل. وهكذا تكافئ الجوائز التي تحمل اسمها العمليات من أجل الساحل التي تنجز من قبل :
- أشخاص طبيعيين: طلبة، تلاميذ الإعداديات والثانويات، الباحثين، الخبراء، المواطنين...
- أشخاص اعتبارين من القطاعين العام أو الخاص: هيئات عمومية وخاصة، فاعلين اقتصاديين، جماعات ترابية، جمعيات، منظمات غير حكومية، مؤسسات مدرسية للتعليم الابتدائي، الثانوي والعالي، مراكز التربية والبحث، إلخ.
- شراكات مع شخصية طبيعية واعتبارية أو مجموعة من الأشخاص الطبيعيين والاعتباريين.
وتمنح الجوائز في خمس فئات، وهي:
- برنامج الشواطئ النظيفة
- التقاسم وإطار العيش
- حماية وتثمين الموروث الطبيعي
- التربية والشباب
- المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمنظمات.