حشدت المؤسسة كافة الفاعلين الضروريين لنجاح برنامج الشواطئ النظيفة: البلديات الساحلية، مرفقة بالمديرية العامة للجماعات المحلية التابعة لوزارة الداخلية باعتبارها الوزارة الوصية، وشركاء اقتصاديين يوفرون خبراتهم الإدارية وموارد مالية، وكذلك المجتمع المحلي، والجمعيات أو المنظمات المحلية.
يقوم هؤلاء الفاعلون معا في كل موسم صيف بتدبير الشواطئ، وتنشيطها وحمايتها باعتبارها فضاءات تتعرض للهشاشة نتيجة للإقبال المتزايد عليها كضريبة لنجاح البرنامج.
ويتم التركيز اليوم على تنمية مهارات البلديات المكلفة بتدبير الشواطئ بغية تعزيز استقلالها وتعميم البرنامج على كافة شواطئ المملكة.
حماية الشواطئ و الساحل، هذا الفضاء المعرض للهشاشة.
ضمان سلامة المصطافين.
ضمان نظافة الشواطئ ومياه الاستحمام في كل موسم صيف.
تنشيط الشواطئ والتحسيس بالبيئة، لا سيما بين صفوف الشباب والصغار.
تجهيز الشواطئ بالمعدات الضرورية للنظافة واحترام البيئة.
تحسيس المصطافين وتثقيفهم.
اطلاق عمليات التحسيس بالبيئة والتربية البيئية
تنظيم التنظيف اليومي للشواطئ
وضع البنى التحتية الصحية، والخاصة بالسلامة والتنشيط
الانجاز المنهجي لخطط استخدام وتدبير الشواطئ (PUGP)
مراقبة الامتثال لشروط برنامج الشواطئ النظيفة
بالنسبة لنسخة 2025، قدمت 45 شاطئًا طلباتها، مما يدل على الاهتمام المتزايد للمجتمعات الساحلية بهذه العلامة، المعترف بها لمساهمتها في الجاذبية السياحية المستدامة والترويج للأراضي.
انظر المواقع